قد يتم التعرض لهذه المعادن من خلال وجودها بشكل طبيعي في البيئة، وفي بعض الأطعمة، والأدوية، والماء، وقد تدخل إلى الجسم بطرق مختلفة، مثل: التنفس، أو الأكل، أو من خلال امتصاصها عبر الجلد.
ويؤدي التسمم بالمعادن الثقيلة لحدوث مشكلات صحية خطيرة، وتشمل: تلف الأعضاء، والتغيرات السلوكية، وصعوبات التفكير، مشكلات في الذاكرة، لذلك يتم استخدام تحليل المعادن الثقيلة في الجسم للكشف عن الأعراض التي يعاني منها المريض.
ويجدر التنويه أن الأعراض قد يختلف تأثيرها على الشخص اعتمادًا على نوع المعدن وكميته في الجسم.